ورش عمل للطالبات عن الغياب
جو-الرياض-الاننفذت المرشدة الطلابية نجلاء سوادي بالابتدائية الأولى وبرنامج ضعاف السمع بابي عريش ورشة عمل بعنوان كلنا ضد الغياب يوم الأربعاء الموافق 12 / 2 / 1439 هـ للطالبات متكررات الغياب في الصفوف الأولية وكان من اهداف هذا البرنامج توعية الطالبات بوجود مشكلة الغياب واثرها في التحصيل الدراسي ومناقشة العلاقة بين الغياب والتحصيل الدراسي وتحديد اهم أسباب الغياب وإيجاد الاستراتيجيات المناسبة للحد من الغياب وقد تجاوب الطالبات مع محاور الورشة وتفاعلت مع أنشطة الورشة تنفيذ المرشدة الطلابية نجلاء سوادي قائدة المدرسة سميحة جعفر المنسقة الإعلامية
الارشاد الطلابي ث1 اميرة علاجي: ورشة عمل عن الغياب المدرسي والتأخر الصباحي (وجودي مهم...نعم للانضباط مستقبلي أهم) المرشدة الطلابية/ اميرة علاجي
” لا للغياب” برنامج نفذه الإرشاد الطلابي بابتدائية القف بمحافظة المجاردة. المجاردة - فوزية العمري انطلاقا من حرض المدرسة علي مصلحة بناتها الطالبات نفذت المرشدة الطلابية بابتدائية القف أ. كاملة عاطف الشهري يوم الأحد الموافق 27-6-1438 برنامج ( لا للغياب) بإشراف ومتابعة من قائدة المدرسة أ. حورية الشهري للحد من ظاهرة الغياب بين الطالبات. وقد بدأ البرنامج بآيات عطرة من الذكر الحكيم ثم حديث شريف من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ثم معلومات ثقافية ” هل تعلم” ثم بعد ذلك مقتطفات عن سلبيات الغياب إثارة على تدني مستوى الطالبة. ثم بعد ذلك كلمة للمرشدة الطلابية التى حثت فيها الطالبات على الحضور وعدم الغياب إلا في الحالة الطارئة لأن حضورها يجعلها تحصد ثمرة التفوق والنجاح. ثم بعد ذلك تم عرض مرئي تثقيفي للطالبات ثم ورشة عمل تعليمية ترفيهية. وفي الختام تم توزيع منشورات عن الأثر السلبي للغياب في حياة الطالبة من قبل المرشدة الطلابية بالمدرسة. لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:
- صوره شاب سعودي
- حلويات مستوردة
- ” لا للغياب” برنامج نفذه الإرشاد الطلابي بابتدائية القف بمحافظة المجاردة. » صحيفة المجاردة اليوم
- ورش عمل لبحث ظاهرة غياب الطلاب - جريدة الوطن
- الارشاد الطلابي ث1 اميرة علاجي: ورشة عمل عن الغياب المدرسي والتأخر الصباحي (وجودي مهم...نعم للانضباط مستقبلي أهم) المرشدة الطلابية/ اميرة علاجي
- الرسم الهندسي (الإسقاط) الهندسة الوصفية - أحمد محمد القصاص : books4all : Free Download, Borrow, and Streaming : Internet Archive
وطلبت الوزارة من قائدي المدارس الرفع بتوصيات هذه الورش خلال هذا الأسبوع، والمعلومات التي تحويها استمارات المشاركين، لتحليلها، واتخاذ الحلول المناسبة لها. بعيدا عن المدرسة ذكرت دراسة ترأسها الأستاذ المختص في التربية النفسية بجامعة مونتريال البروفيسور فيرونيك دوبريه، ونشرت في مارس في مجلة Child Development أن «المراهقين المعرضين للضغوطات أكثر عرضة بضعفين لأن يتسربوا من المدرسة في الأشهر القليلة التالية، مقارنة بزملاء الدراسة المشابهين الذين لا يتعرضون لهذه الضغوطات». وأضافت أن «الضغوطات لا تكون دائما مرتبطة بالمدرسة، فمعظمها من الواقع وتحدث بعيدا عن المدرسة، وقد تشمل الصراعات مع الزملاء، ومشاكل العمل، والمشاكل القانونية، والمشاكل الصحية كالتعرض لحادث سيارة، وقد يسببها أفراد العائلة مثل طلاق الوالدين». سبب تسرب الطلاب ذكر تقرير نشره موقع sciencedaily أن «الدراسة الكندية شارك فيها 545 طالبا أعمارهم 16 عاما في 12 مدرسة ثانوية عامة في الأحياء الفقيرة في مونتريال وحولها بين عامي 2012 و 2015، حيث بلغ متوسط التسرب من المدرسة 36%، أي أكثر من ضعفي متوسط كيبك، وتم إجراء مقابلات طويلة مع الطلبة حول الضغوطات في حياتهم، وتبين أن 33% من المشاركين تسربوا للتو من مدارسهم، و33% كانوا زملاء لذوي مستوى أكاديمي وخلفية عائلية مشابهة، والثلث الأخير لطلاب غير معرضين لأي ضغوطات ومخاطر».
(( كلنا ضد الغياب)) تعتبر المدرسة من وسائط النظام التربوي في المجتمعات الحديثة ، وأساليب التربية المطبقة فيها تعتبر من أهم أساليب الضبط الإجتماعي. كما أن الأسرة تؤدي دوراً هاماً في توجيه سلوك الأبناء وتساعدهم على اكتساب العادات الحميدة التى تقوي الخلق والانضباط ومن أهم هذه العادات حب النظام. وظاهرة تغيب الطالبات عن الدوام المدرسي تعتبر من الظواهر السلوكية السلبية بسبب عدم إحساس الطالبات بأنهم يعيقون المسيرة التربوية ويمارسون مسلكاً خاطئاً فالطالبات لايدركون أثر هذا الغياب في تحصيلهم العلمي ولا يبالون بالآثار السلبية لكثرة الغياب والأهل لايدركون أن كثرة أيام الغياب تفقد الطالبة حماسها للدراسة واحترامها للأنظمة المدرسية. وظاهرة الغياب لها نتائج وخيمة على الطالبة وتكمن خطورتها في إنها تولد التمرد على النظم واللوائح المدرسية ، وكذلك تساعد في أن تتخرج الطالبة فاقدة الإحساس بأهمية الحرص على الدوام ومن ثم ينعكس ذلك عندما تتولي مهامها الوظيفية في الدولة فالانتظام في الدوام المدرسي يولد الجدية وحب العمل والجد والانتماء والولاء الشديد للمؤسسة وللأسرة وللمدرسة وللوطن وللبيئة المحيطة ويولد عشق النظام واحترام السلطة والطاعة الواعية والالتزام بالقيم والأخلاقيات ولاشك إن هذه الظاهرة لها أسبابها العديدة.